منتديات ريحة الجزائر
اهلا وسهلا بكم في منتدى ريحة الجزائر
يسرنا زيارتكم
ويشرفنا تسجيلكم
منتديات ريحة الجزائر
اهلا وسهلا بكم في منتدى ريحة الجزائر
يسرنا زيارتكم
ويشرفنا تسجيلكم


منتدى متنوع للجزائريين خاصة و للعرب عامة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبا بكم في منتديات ريحة الجزائر نرحب بكم للتسجيل ستقضون احسن الاوقات وافضلها
آخر المواضيع منتديات ريحة الجزائر
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
investing in shares
قــلب اللــوز أو الشامية
Recette Pastilla au poulet
دورات تدريبية لبرنامج اودو Odoo والشهير ب OpenERP - السعودية - مصر - هولندا
لعبة هاوندوز كلاب الصيد اون لاين
واش قالو ناس بكرى
حكم قصيرة وجميلة
حكم و أمثال جزائرية
أروع و اسهل وصفة لزيادة الوزن في شهر فقط
تناول الخيار بانتظام يساعد على إنقاص الوزن
الثلاثاء مايو 31, 2016 12:14 pm
الإثنين يونيو 22, 2015 4:26 pm
الإثنين يونيو 22, 2015 4:19 pm
الإثنين يونيو 22, 2015 4:17 pm
الإثنين يونيو 22, 2015 4:17 pm
الخميس فبراير 12, 2015 3:44 pm
الخميس فبراير 12, 2015 3:42 pm
الخميس فبراير 12, 2015 3:40 pm
الخميس فبراير 12, 2015 3:36 pm
الخميس فبراير 12, 2015 3:33 pm











شاطر
 

 كنوز فضل الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ريحة الجزائر
ادارة المنتدى
ادارة المنتدى
ريحة الجزائر

انثى
عدد المشاركات : 196
تاريخ الميلاد : 13/05/1991
تاريخ التسجيل : 14/03/2014
العمر : 33
البلد : الجزائر
العمل : طالبة
المزاج : جيد

كنوز فضل الله Empty
مُساهمةموضوع: كنوز فضل الله   كنوز فضل الله Emptyالخميس مارس 27, 2014 8:34 pm


أنزل الله تعالي أمة حبيبه وُمصطفاه صلى الله عليه وسلم ببركته وبسببه ، منزلة الرسل في كل مقاماتهم , فكأنه قال تعالي للرسل {إعملوا ولا حرج} لعصمتهم ، وقال لنا {وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ} الحج78

وأثبت للرسل الشهادة علي الناس يوم القيامة ، و أثبتها لنا {وَتَكُونُوا شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ} الحج78

وواثق الرسل له صلى الله عليه وسلم ، وأثبت أنه بايعنا بنفسه ، وبين للرسل بطريق الوحي ، وأبقي فينا هذا المقام ، مقام البيان بطريق الالهام {لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ} النساء83

وأثبت الخيرية للرسل ، وأثبتها لنا {كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ} آل عمران110

وهي وظيفة الرسل , فكما أقامهم صلــوات الله عليهم مقامه صلى الله عليه وسلم ، وأقامنا نحن مقامه ، جمل الله الرسل من جماله ، وقد ظفرنا والحمد لله بنسبتنا إليه مباشرة ، فنحن أمته ، وهو رسول الله إلينا ، وبه شرفنا وفضلنا ، وإن قصرت أعمارنا وقلت أعمالنا ، وقد أظهر الله سر قوله تعالي للملائكة {إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ} فينا نحن أمته صلى الله عليه وسلم ، حيث وفقنا لطاعته ، وأشهدنا خفي مشاهد التوحيد ، فنحن نصلي ونستغفر كما أمرنا صلى الله عليه وسلم ، والملائكة أثبتوا لأنفسهم التسبيح والتقديس {وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ} البقرة30

ونحن نخشي من نسبة القربات إلينا فنستغفر الله منها ، إقرارا بأنه الفاعل المختار ، وأنه تفضل علينا فوفقنا لما يحبه ، فله المنَّة والشكر في أن أقامنا مقام محابه ومراضيه ، ونسب إلينا ما خلقة لنا ، فنخشي أن نغفل عن هذا المشهد ؛ فنستغفر الله تعالي رجوعا إليه ، وطلبا منه أن يستر علينا نقائصنا وجهلنا ، ولم يكن ذلك للملائكة ، وهذا المقام من المقامات التي لا يُنْزِل الله فيها إلا خاصة أحبابه ، من المقربين فوق أهل اليمين ، لم يكن ذلك بجهودنا ولا بكدنا ، ولكن ذلك فضل الله علينا بحبيبه وسيدنا صلى الله عليه وسلم

أما مهام الرسالة فهي تبدأ من وقت نزول الوحي عليه صلى الله عليه وسلم ، وهذا المقام يظل محفوظا في أمته إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها لقوله عز وجل {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} الحجر9

فقد انتسخت شرائع الرسل ، وشريعته باقية لم تنسخ ، ولن تنسخ إن شاء الله تعالي ، وهذا يدل علي بقائه محفوظا فينا , ونعوذ بالله من زمان نفقد فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم بيانا وتعليما وعملا وحالا ، لقوله سبحانه وتعالي {وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللَّهِ} الحجرات7

أما قوله تعالي {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ} آل عمران144

فالإشارة بالموت أو القتل هنا ، إلي محمد صلى الله عليه وسلم ، أي الجسد الشريف , أما مقام الرسالة فباق ببقاء الرسالة ، وقد جمعت هذة المهام الآية الكريمة {كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولاً مِّنكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُواْ تَعْلَمُونَ} البقرة151

وهي التي دعا له بها سيدنا إبراهيم عليه السلام في قوله {رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنتَ العَزِيزُ الحَكِيمُ} البقرة129

فاستجاب الله له ، وزاد الحَبيب صلى الله عليه وسلم صفة خامسة من عنده ، وهي{وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُواْ تَعْلَمُونَ} البقرة151

وسننقل توضيح هذه المهام باختصار وهي كما يلي :

1. علم الآيات :

ويقصد به العلامات الدالة علي قدرة الله ، في الأكوان ، وفي الإنسان , وهي المشار إليها بقول الله {سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ} فصلت53

وفي ذلك يقول سيدنا عبد الله بن مسعود : تركنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وما في السماء طائر يطير بجناحيه إلا ذكر لنا عنه علما

2. علم تزكية النفوس :

وهو العلم الذي به تصفو النفس من شوائب الرياء , وعلائق الحقد , وأدران الحسد , وبواعث الحظ والهوي , حتى تنال مقام الإخلاص , ولا تحقق العبادة الغاية منها ؛ إلا بعد تزكية النفس وتصفيتها ، لقول الله {قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكَّى{14} وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى{15} الأعلى

وهذا هو الطور الهام الذي جاهد فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم الأصحاب ، حتى فطرت نفوسهم علي الصفاء والوفاء , وذلك لمدة إثني عشر سنة , حتى تأهلت النفوس لعبادة حضرة القدوس , فبدأ نزول العبادات بالصلاة في العام الثاني عشر من بعثته صلى الله عليه وسلم ، ثم توالت بعد ذلك بقية العبادات

3. علم الكتاب :

وهو علم الأحكام الشرعية في العبادات ، والمعاملات ، والأخلاق ، والأسر ، والمجتمعات ، والسلم ، والحرب ، وهو ما يسمي الآن بعلم {الفقه}

4. علم الحكمة :

وهو العلم الذي يلهمه الله للإنسان ، فيكون حكيما في تصرفاته بليغا في أحواله وهيئاته , مسددا في أقواله وتحركاته ، حتى يكاد الناس غير الحاسدين والحاقدين ، لا يرون فيه عيبا في أحواله وأفعاله , وهذا نتيجة التوفيق, ولانه عزيز لم يذكر في القرآن كله إلا مرة واحدة وعلي لسان نبي من انبياء الله في قوله تعالي {وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ} هود88

وقد أخبر الله أن صاحب الحكمة قد أعطاه الله البر والفضل الكبير ، في قوله {يُؤتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً} البقرة269

5. العلم اللدني أو الوهبى :

وهو ما ينتج عن الإخلاص في تنفيذ الأعمال , والصدق في المتابعة لسيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم , حيث يفاض علي صاحب هذا القلب علوم وهبية , وأسرار روحانية , لم ولن تسجل في كتاب , وهي من باب قول الله {وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ} البقرة282

أو من كنز فضل الله المرموز إليه بقوله سبحانه {وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْماً} الكهف65

أو فتح وفيض من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم {مَنْ عَمِلَ بِمَا عَلِمَ وَرَّثَهُ اللهُ عِلْمَ مَا لَمْ يَكُنْ يَعْلَمُ}[1]

وهذا العلم الذي يقول فيه أبو يزيد البسطامي رضي الله عنه لعلماء الظاهر {أخذتم علمكم ميتا عن ميت , ونأخذ علمنا عن الحي الذي لا يموت ، فنأخذه في أي وقت شئنا} وهذا العلم حقائق صادقة ، تجيش في صدور العارفين ، فينقلونها بأفواههم إلي خاصة المحبين ، كما يقول الإمام علي رضي الله عنه {يحفظونه في صدورهم , حتى يودعونه في قلوب أشباههم وأمثالهم}


{1} رواه أبو نعيم في الحلية عن أنس رضي الله عنه
توقيع ريحة الجزائر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

كنوز فضل الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» هيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم الربانية
» صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم عند اليهود والنصارى
» جرعة من محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم
» دعاء نفعنا الله به
» قرد ينرفز نمرين سبحان الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ريحة الجزائر :: منتديات دينية :: منتدى القرآن و السنة-